9/30/2013

Prof. Ali A. Alraouf, Head MSA School of Architecture

Almost a decade ago. 
One of the happiest moments in my academic life. An outstanding group of creative young Egyptian architectural students won the very first international student competition organized by Cairo University. The team worked under my supervision for a whole semester. Then we were all awarded and honored. The fact that the jury was chaired by Prof. Abdel Halim Ibraim made it a reward for me too. So proud of my students and also proud of being a student of Prof. Halim.


9/29/2013

AIA Gulf Chapter Event in Dubai

 "Star Architects Show and Tell." Come and get a peek inside the presentation room as four "Starchitects" present their designs for a NY City project


9/05/2013

تأملات نقدية في عمارة المبنى العام في مصر - علي عبد الرءوف Prof. Ali A. Alraouf Critical Reflections on Public Buildings Architecture in Egypt.


http://www.aecplusm.com/download/201207/pharaohs/pharaohs.htm

مأزق الهوية
بداية نعتقد أن التناول النقدي لموضوع الهوية الجماعية لأمة أو شعب ما، لا يقلل من الوطنية بل هو حرص عليها، ورغبة في إحياء الانتماء الحقيقي، وليس المرتبط بأمجاد ماض سحيق ليس من الفطنة أن نتغنى به، ونسقط الحاضر والمستقبل من أنشودتنا.
ومن ناحية أخرى ننبه إن الأمة العربية والإسلامية استهلكت جزءا كبيرا من طاقاتها في طرح تساؤلات عن ماهية الهوية، ولمن ننتمي، ومن نحن، وكيف نحدث حاضرنا دون أن نخسر أمجاد الماضي، وحاصرتنا مصطلحات الأصالة والمعاصرة والثابت والمتحول والمحلي والعالمي والمرتبط والمنفصل، حصارا خانقا اعتقد إن أهم تداعياته يتجلى في حالة الفقر الإبداعي العام.
تبدو الإشكالية واضحة في معظم البلاد العربية فنحن مسلمون ولذا فالسائد إن الهوية الإسلامية هي النموذج الأكثر قبولا ومعقولية في مشروع البحث عن الذات في العالم العربي ومن الناحية المعمارية والعمرانية فلم نندهش حين أثرت تلك المرجعية تأثيرا كاسحا على التوجهات المعمارية والعمرانية في الثمانينيات وأوائل التسعينيات، وتطور الأمر بصورة أكثر درامية في العقد الأخير وخاصة مع أطروحات العولمة وتفسيراتها في السياق العربي والإسلامي، والرضا بتصور العولمة بكل أبعادها كوحش يتربص بثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا.

أ د علي عبد الرءوف متحدث رئيسي في المؤتمر الدولي للتنمية العمرانية المستدامة

http://www.qu.edu.qa/newsletters/campustoday/article.php?id=905http://www.qu.edu.qa/newsletters/campustoday/article.php?id=905


أ د علي عبد الرءوف متحدث رئيسي في المؤتمر الدولي للتنمية العمرانية المستدامة


شارك الأستاذ الدكتور علي عبد الرءوف ، أستاذ العمارة والتصميم العمراني ونظريات التخطيط كمتحدث رئيسي في المؤتمر الدولي للتنمية العمرانية المستدامة الذي عقد في مدينة قزوين بايران في الفترة من 1-5 ديسمبر 2009 تحت عنوان " المدينة للجميع" وقد ألقى الأستاذ الدكتور عبد الرءوف محاضرة المؤتمر الرئيسية بعنوان التنمية المستدامة ومستقبل مدن الخليج تناول فيها بالتحليل التطورات والتحولات الحادثة في مدن الخليج وخاصة الدوحة والمنامة ودبي وتاثيراتها على أهداف التنمية المستدامة ومدى توافق مشروعات التنمية بتلك المدن مع متطلبات استدامة التنمية وتحقيقها لأهداف الحاضر والمستقبل. كما ركز أ.د. عبد الرءوف على مسئولية مدارس العمارة والتخطيط في جامعات الخليج على صياغة المناهج التي تعد الطالب لاعتبار التنمية المستدامة هي الإستراتيجية الأكثر قبولا وملائمة لطموحات التنمية في القرن الواحد والعشرين.
وقد شارك الأستاذ الدكتور عبد الرءوف في المؤتمر بناء على الدعوة التي وجهت إليه من مكتب الأمم المتحدة ليكون المتحدث الرئيسي في المؤتمر والجدير بالذكر ان أ.د. عبد الرءوف الذي التحق بجامعة قطر في بداية الفصل الدراسي خريف 2009 هو الحائز على جائزة أحسن بحث في التنمية المستدامة على مستوى العالم العربي والمقدمة من حكومة الشارقة والجامعة الأمريكية . كما فاز بجائزة وزارة البحث العلمي في مصر عام 2000. ويتعدد النشاط البحثي للدكتور عبد الرءوف ليشمل أكثر من 45 ورقة بحثية ومقالات منشورة في المؤتمرات الدولية والدوريات العالمية كما انه مؤلف مشارك في عدة كتب بالغة العربية والانجليزية بالإضافة الى كونه كاتب منتظم في العديد من المجلات المعمارية والثقافية.

9/03/2013

المدينة الخليجية المعاصرة Contemporary Gulf Cities

http://www.dohainstitute.org/file/Get/78626083-c370-4593-8f01-5e9faa4c915c


Essay By:
Ali A. Alraouf, Ph.D.Prof. of Architecture, Urbanism & Planning Theories
Capacity Building, Development & Research Coordinator - QNMP.alialraouf@gmail.com

نهضة قطر توازن بين القيم التراثية والتطورالعمراني Qatar's contemporary Architecture and Urbanism: Critical Reflections

دراما عمارة كوخ الصياد في البحرين

http://albenaamag.com/2012/06/24/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86/


ثقافة المصادفة واشكالية الهوية

إعداد :الدكتور علي عبد الرءوف
استاذ العمارة ونظريات العمران
جامعة قطر
البحرين دولة صغيرة مساحة وسكاناً، ولكنها تتميز بأنها جزيرة سابحة في مياه الخليج مفعمة بالحياة والأحداث. هذا الواقع الجغرافي، بعمقه التاريخي، افرز علاقات متعددة بين الانسان والمكان منها الاقتصادي والثقافي والعمراني المعماري والبيئي. لقد استشعر أهل البحرين الأوائل أهمية الخليج لجزيرتهم فهو مكان الرزق ومنبع الحياة، بل أنه أصبح مصدر الرخاء عندما أنتقل أهل البحرين من صيد الأسماك إلى الغوص بحثا عن اللؤلؤ، ثم الاتجار فيه مع تجار الهند واوروبا. في تلك الحقبة كانت أكواخ الصيادين المنتشرة على طول الساحل وخاصة ساحلي مدينتي المنامة والمحرق تمثل ملمحاً هاماً من الصورة البصرية للمكان مثلها مثل القوارب الخشبية والفرضة أو الميناء القديم، بينما تتوارى إلى عمق المستقرة التقليدية الأحياء أو الفرجان السكنية كما كانت تسمى. كانت تلك الأكواخ البسيطة ذات قيمة كبرى فهي نقاط للانطلاق ومحطات الاستقبال من وإلى غموض الخليج وأعماقه وأخطاره. كانت تلك الأكواخ منشآت خشبية شديدة البساطة استخدم في بنائها أو بالأحرى تركيبها جذوع النخيل والسعف وبواقي الأخشاب التي استخدم الممتاز منها في صناعة قوارب رحلات الصيد والغطس (راجع أعمال الأديب البحريني خالد البسام: خليج الحكايات، تلك الأيام، يا زمان الخليج).
عندما أُكتشف البترول في البحرين عام 1931م وبدأت عملية التنقيب المكثف ثم أبحرت السفن بالبترول في بداية الاربعينيات من القرن الماضي لتعلن دخول البحرين حقبة جديدة في
Architects
بقايا اكواخ الصسادين التي اختير بعضها لتمثيل البحرين في بينالي فينيسي للعمارة 2010.تصوير: كميل زكريا.
تاريخها المعاصر، بالقطع فقد أصبحت البحرين دولة نفطية، وتحولت قرية الصيادين والطواشين (تجار اللؤلؤ) والنواخذة (الغواصين) والقلافين (صناع المراكب) الى مدينة مصدرة للنفط ينتظر سفنها عالم غربي شره للذهب الاسود. من أهم التحولات الحضارية والثقافية، في تلك الحقبة، تلك التي شهدتها العلاقة شبه المقدسة بين الانسان والمكان (أهل البحرين والخليج) حيث تحولت إلى علاقة هامشية فلم يعد الصيد عملاً في مكان ينتج ويبيع النفط وتتدفق عليه أرباح طائلة، ولم تصبح مخاطرة الغوص من أجل البحث عن واستخراج اللؤلؤ عملاً مجدياً وخاصة مع ظهور اللؤلؤ المزروع صناعياً في اليابان (راجع الاعمال الروائية للأديب عبد الرحمن المنيف: مدن الملح). ولذا كان طبيعياً أن تتحول كل أكواخ الصيادين وملحقاتها وأرصفتها العائمة فوق مياه الخليج إلى كيانات مبعثرة مهملة تداعى معظمها ثم اختفى تماما بسبب شدة الاهمال وفقد الاحتياج الوظيفي.